فالصحة النفسية هي خلو النفس من كل المشاكل والحزن والأفكار الغير صحيحة أو الطبيعة، والتي قد تتسبب في تصرفات وأفعال غير طبيعية أو غير مألوفة، والتي في العادة ما تكون مؤذية.
تتأثّر الصحة النفسية بتفاعل معقد بين الضغوط ومواطن الضعف الفردية والاجتماعية والهيكلية.
العلاج بالحركة ويسمى أيضًا العلاج بالترفيه والمعالجة الوظيفية، تعزز المداواة من خلال التدخل المباشر والنشط، فأصبحت المهن جزءًا من العلاج الوظيفي، كما أن المشي يُعدّ نوعًا من المعالجة بالتسلية.
صعوبات في العمل والدراسة: قد يعاني الأشخاص المصابون باضطرابات نفسية من صعوبة في التركيز، والانتباه، واتخاذ القرارات، مما يؤثر سلبًا على أدائهم الأكاديمي والمهني.
الحصول على الفرصة للتواصل مع الآخرين، وتوسيع دائرتك الاجتماعية.
الذات الشعورية أو «الأنا» وهي التي تمثل المجتمع في صورته الواقعية.
عندما يتمكن كل ما تريد معرفته الشخص من تطوير استراتيجيات فعالة لإدارة مشاعره، مثل التأمل، أو التحدث مع مختص، أو ممارسة الهوايات، فإنه يقلل من التوتر ويحافظ على طاقته.
من أبرز هذه الفروقات أن المريض النفسي يشعر وكأنه محاصر ويواجه أزمة، لكنه غير قادر على إيجاد حل لمشكلته.
مثل تدريب الموظفين الجدد أو المشاركة في دورة لتحسين مهارات التقديم والعرض.
هذا وإن هذا الداء من الممكن أن يكون نتيجة لبعض الأدوية كعرض جابني، نتيجة لإفراط في إفرازات الغدة الدرقية، فلذك يجب معرفة أسباب المرض أولاً حتى يسهل التعامل معه وعلاجه بالطرق الصحيحة.
الحفاظ على ممارسة الرياضة بانتظام حيث تساعد في تخفيف القلق والاكتئاب.
صعوبة في العلاقات الاجتماعية: يعاني الأشخاص المصابون باضطرابات نفسية من صعوبة في بناء علاقات صحية.
نم واستيقظ في وقتٍ ثابتٍ يوميًا (حتى خلال أيام العطل)؛ لمساعدة جسمك على التأقلم مع روتينٍ منظم.
جربه الآن التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة. احسب الآن